سُحُبُ عيوني الماطرة
اما آن لكِ ان تغسلي حزني!!!
اروادكِ يا نفس عني!!
عن جبروت صمتي؟!
ذاتي أنتِ،، لما أمسيتِ ضدي؟!
أ خوفاً تدعين المكابرة؟!!
تعالي يا نفس..
حانت مراسيم الندم..
هنا منديلٌ و بقايا ذاكرة..
انه وقت الوئدِ،، عمقي قبر الحلم
ودعيه ،،، و دَعيه ،،
انثري عليه شيء من اشواق عابرة..
إسقيه بالدمع،،
صلي عليه صلاة الألم
و غادريه...
سُحب عيوني الماطرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق